السهر يزيد من فرصة إصابه المراهقين باالكأبه بنسبه 70%

السلام عليكم
ورحمة الله وبركاته

ــــــــــــــــــــــــــ

::
الســــــــهر يزيد من فرصة إصـــابه المراهقين باالكـــآبه بنسبة 70% ::

ولكـــــــن
هل هذا صحيح ام (( لا))

برآيكــــم !!!

حذرت دراسةامريكية
المراهقين من النوم بعد منتصف الليل لأن ذلك يجعلهم
أكثــــر عرضة من
غيرهم للأصـــــابة با الكــآبة والرغبة في الانتحــــــار !!!؟
وإيذا
النفس .
وقد أشــار الباحث الدكتور (( جايمس غانغويتش )) الذي أعد
الدراسة من كلية
كولومبيـــــا للطب والجراحة في نيويورك إلى أن
المراهقين الذين ينــــامون بحلول
العاشرة ليلا أقل عرضـــــة من غيرهم
للإصـــــابة باالكــــآبة ,
حيث إن النوم الكــــــافي ولفترة طويلة
يفيد المراهق من النـــــاحيتين
,, الصحـــــة والذهنية ,,
فقــــال
: (( إن دراستنا تتوافق مع مـــاذهبت إليـــة أبحـــــاث أخرى أكدت على
أن
قلـــــة النوم هي سبب رئيسي للإصـــــابة با الكــــآبة ))
كما أكد
... جــــايمس ... على أن المراهقين الذين ينــــــامون بعد
منتصف
الليل تزداد نســــــبة الكـــآبه عندهم بحـــــوالي الربع , ويفكـــر
خمـــسهم
بإيذاء نفــــسة في حين أن
وبينت الدراســـــة أن
احتمــــــال اصـــــابة المراهق باالكـــــآبة تصل إلــى 70%

((
النتيــــــــــجة )) ..,,

بعد دراســــــة
شملت 15 ألـــــف طالب تتراوح اعمــــارهم ما بين
:: 12 _ 17 ::
سنـــــة ولهــذا اعتبر القائمون على دراســــة
أن النوم لســــــاعات
كــافية (( إجراء وقــــائي ضد الكــــآبة التي تتطلب
الكثيــــر من
العلاج )) ..!!؟؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بس
معـــــقول السهــــر يؤادي إلــــى الكـــــآبة والرغبة با الأنتحــــار
؟؟!!

:: منقوووووول للأستفــــــــــــــادة ::

السهر يزيد من فرصة إصابه المراهقين باالكأبه بنسبه 70% Graaam%20%28285%29

تحيــــــــــاتي /

صحيح ان هناك مقولة طبية تقول : افضل اساس تقوم عليه الصحة المتوازنة..هو النوم والاستيقاظ مع العصافير...وصحيح ان نوم النهار لا يقوم مقام نوم الليل...كل هدا حضرة المدير المحترم صحيح..وما جاء في موضوعك من تحدير هو في محله ..انما لي نظرتي الخاصة لليل انا فيها الطبيب الخاص لنفسي....نعم اعترف انني دفعت ولا ازال ضريبة جسيمة من صحتي..مقابل سهر الليل وذلك يا أخي لقلة الشغل.اتدكر وانا لا ازال تلميدا بالباكلويا ...واتدكر انني وجدت نفسي فجاة امام الفرصة الاخيرة لنيل الباكلوريا او الانفصال عن المدرسة لأني كررتها هههه...هدا الشبح القاتم زعزع اركان نفسي الهشة..وتخيلت نفسي خارج المدرسة ..وانا التلميد الدي رشحني اساتدتي وزملائي لنيلها في الدورة الاولى...يا للهول هده دورتي الاخيرة..والا الشارع والاحباط والفقر والعطالة ..ستطوق عنقك الرقيق...ما يزال هناك متسع ..ما تزال هناك فرصة ..لن استسلم لمخاوفي ..انا قادر على ركوب التحدي..هكدا شحنت معنوياتي ..وشرعت في معاودة المراجعة وحدي او مع زملائي في نفس الوضعية..ووضعت لنفسي برنامج عمل صارم ..اغلبه مراجعة نهارا وليلا..مع سويعات راحة ونوم قليلة لا تتعدى الخمس في احسن الاحوال ....وقاسيت مع النوم والتعب والجوع...والارق..واسترحت قبيل ايام الامتحان...ولا زلت اتدكر ان معنوياتي بعدها اصبحت صلبة كالماس..واجتزت الامتحان ونلت شهادتي بعزيمة وصبر واصراربدءا من هده الفترة الى اليوم ..اعتبر الليل وسكونه ..افضل الوقات..وراحتي النفسية...اثناءه احس اني حر طليق....فالليل لي وحدي لا يشاركني فيه انيس، غير بعض الأفكار ومحاولة ايجاد حل مناسب للتخلص من وحش البطالة وعلى فكرة حضرة المدير لا أنسى طبعا أن التلفزة هي أيضا تكون لي أنيسا أحيانا .لن اتخلى عن الليل وهو رئتي التي اتنفس بها الحياة ...يؤنسني بوحشته ...واتدثر بسكونه..واحلم في مهده المعتم...بان الشمس غدا ستشرق على عالم اجمل...ياليل طل اولا تطول....لا بد لي ان اسهرا. مع حبي واعتزازي بك وبمنتداك حضرة المدير وأأأسف جدا على خشوعي في صفحتك حتى صرت لا أعلم ا أكتب بل تركت العنان ليدي وأعطيتها الحق قي كتابة ماتريد

جزاك الله خيرا يا اخي
محمد
على الموضوع المفيد

» السهر وعشاق الليل